الشاعر اليمني / علي محمد صالح حسن المهتار

الشاعر. علي المهتار، شاعر يمني صاحب لغة فصحى قوية حصد عشرات الألقاب والأوسمة الأدبية ونشرت له العديد من الصحف و المجلات العربية ونحن في موقع اليماني يسعدنا ان يكون متواجد معنا.
الشاعر اليمني / علي محمد صالح حسن المهتار

نشأة الشاعر :

ولد عام 1975م
محل الميلاد : قرية مارية - مديرية - عَنْسْ - محافظة ذَمَار
نشأ الشاعر على حب اللغة العربية ومخارج الحروف

التعليم :

تلقي تعليمه الأساسي والثانوي بمدرسة قرية مارية
ثم واصل تعليمه الجامعي بقسم اللغة العربية بكلية الآداب بذمار
حصل على مئات الشهادات من المواقع الأدبية المشهورة
عبر شبكات التواصل الاجتماعي

شهادات الشاعر :

حصل على شهادة دكتوراه فخرية من حركة السلام في القارة الأفريقية مقرها موريتانيا
حصل على شهادة دكتوراه فخرية من المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني دولة فلسطين
مواهب الشاعر :
شاعر وناقد يجيد تأليف وإلقاء الشعر
يجيد الرسم والنحت بأنواعه (فن تشكيلي)
القاب الشاعر :
حصل على لقب شاعر ( تَرِيْم) عاصمة الثقافة الإسلامية عام 2010 م من ( وزارة الإعلام والثقافة )اليمنية
حصل على لقب شاعر الرومانسية عام 2012 م من ( وزارة الإعلام ) اليمنية
مشاركات الشاعر :
شارك في برنامج ( شاعر المليون) عام 2014 م
شارك ببحث ومناقشة في المؤتمر الدولي الثاني للمرأة و الطفل و تحديات العولمة الذي أقامته أكاديمية علاﺀ الدين الدولية باسطنبول / تركيا للعام 2019 م
شارك في مهرجان الإسكندرية للشعر العربي للعام 2019 م
شارك في فعاليات (( مهرجان المبصر البردوني )) الأول عالمياً مع العديد من كبار الشعراﺀ اليمنيين و العرب
عضويات الشاعر :
عضو مؤسس لجمعية الشعراﺀ الشعبيين في اليمن عام 2001 م
عضو لجنة النقد الأدبي بالإتحاد الدولي للشعراﺀ و الأدباﺀ العرب و باحث وكاتب يكتب القصة والمقالة والومضة بأنواعها
عضوا للبعثة الثقافية اليمنية للعام 2014 م للشارقة و سفيراً أدبياً وثقافياً لجمعية الشعراﺀ اليمنيين
عضو الرابطة العربية للآداب والثقافة
عضو أكاديمية المثقفين العرب
عضو الإتحاد الدولي للأدباﺀ و الشعراﺀ العرب
أبحاث الشاعر :
بحث حول السلام العالمي
بحث حول (القات) و أضراره العامة
بحث في تفسير القرآن الكريم لم ينته منها بعد
دواوين الشاعر :
ديوانان في الشعر الشعبي لا يزالان تحت الطبع
العديد من الدواوين المخطوطة
ديوانان شعر بالفصيح هما( دمعة أسد ) و ( عشق من زمن آخر )
ديوان - (عشقٌ من زمنٍ آخر) 23/11/2081م

أسعدتُهم ثُمّ أشقتني محبتُهم
فكيف أشقى بها إذ هم بها سُعدوا
قدُّوا قميصَ ٱصطبارِ الصَّبِّ من دُبرٍ
ثم اشتكوهُ وعنهُ الزُّورَ قد شهدوا
هم أشعلوا جمرة الأشواق في كبدي
وحين أمسى لظاها قاتلاً بَرَدُوا
أسقوا عيوني سُهاداً ساخناً لَذِعَاً
لَمْ يُطْفِهِ الماﺀُ من عينَيَّ و البَرَدُ
أكابدُ الوَجدَ والساعاتُ تمضَغُني
تعيا بِبَلْعِي و مثلي ليس يُزْدَرَدُ
منحتُهم من جميلِ الحُبِّ ما حَلُمُوا
بأنْ يلاقَوهُ في الدُّنيا و أَنْ يجدوا
شكرتُهم عن قليلٍ من لَطافَتِهم
و جُلُّ وِدِّي لهم دَوماً و ما حَمَدُوا
واصلتُهم و الدُّروبَ الحُمرَ شائكةً
و حين أضحتْ وروداً عنّي ابتعدوا
كشَهقة النَّادِم الحيرانِ ترعشُني
تهُزُ جذعَ ٱنتظاري الآهُ والنِّهَدُ
و الصَّبرُ يا لَيلُ مرٌّ ، كم تَطُولُ بِنا
إِرحَلْ فمن أيقضوا الوجدانَ قد رقدوا

الشاعر أبو الطاهر علي محمد المهتار
اليمن
3.5/5 - (2 صوتين)

2 تعليقات

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.

تواصل معنا
1
أهلاً وسهلاً:
كيف يمكننا مساعدتك!
تواصل مع فريق موقع اليماني.