أهلاً وسهلاً بكم بموقع اليماني نسألكم الدعاء لوالدتي بالشفاء بظهر الغيب
لا للعنصرية لا للتنمر
لا للعنصرية لا للتنمر صرخات اليمنيين اللاجئين في مصر ضد ما يتم تداوله من تميز وعنصرية تستهدف اليمنيين الذين تم ولادتهم خارج اليمن مما دفعهم الى وسائل التواصل الاجتماعي.
بعد البحث والتحري اتضح الآتي:
الحملة تستهدف الدكتورة صابرين صلاح رئيسة مبادرة ديوان اليمن وهنالك مبادرة أخرى ولكن الجميع فضل عدم ذكر تلك المبادرة.
الطرف الأول اليمنيين اللاجئين:
وبسؤالهم هل هناك مبادرات أخرى وضحوا مبادرتين ولكنهم لا يريدون ذكر المبادرة الأخرى لأنهم تراجعوا بحسب ما تم توضيحه لنا.
طالبنا ان يعطونا اثباتات فاتضح أنه لا يوجد إلا رسائل صوتية لبعض اليمنيين من مواليد الصومال و يحملون الجواز اليمني.
لا يوجد شكوى بالسفارة.
لا يوجد محضر قسم بقسم شرطة.
لا يوجد شكوى بالمفوضية.
لا يوجد شكوى بإحدى المنظمات الشريكة للمفوضية.
لا يوجد محضر قسم بقسم شرطة.
لا يوجد شكوى بالمفوضية.
لا يوجد شكوى بإحدى المنظمات الشريكة للمفوضية.
الطرف الثاني الدكتورة صابرين:
حاولنا أن نتواصل بالدكتورة صابرين عبر أتصال ورسائل الواتس،
ولم نستطيع التواصل بالدكتورة صابرين صلاح.
الموضوع بالمختصر الصريح
يوجد يمنيين يدعون أنهم ذهبوا للتسجيل في مساعدات رمضان 2022 ولأنهم من مواليد الصومال تم رفض تسجيلهم بحسب ما يتم تداوله والتسجيلات الصوتية.
لا يوجد أي دليل إثبات إلا أقوال.
لا يوجد شكوى رسمية سواء بالسفارة أو المفوضية.
لا يوجد محضر رسمي بقسم الشرطة المصرية.
لا يوجد شكوى رسمية سواء بالسفارة أو المفوضية.
لا يوجد محضر رسمي بقسم الشرطة المصرية.
الخلاصة
نحن جميعاً نقف صد واحد ضد أي عنصرية وتنمر تطال ضد أي مواطن او مواطنة (يمني).
سواء كان صغير او كبير بالعمر.
سواء كان ابيض أو اسمر.
مواليد اليمن او مواليد خارج اليمن.
سواء كان صغير او كبير بالعمر.
سواء كان ابيض أو اسمر.
مواليد اليمن او مواليد خارج اليمن.
كلنا يمنيين
لا للعنصرية لا للتنمر
كما نطالب أصحاب الصرخات التوجه الى الطرق القانونية إذا كان لديهم اثبات على صحة ما يدعونه.
من جانب أخر الدكتورة صابرين صلاح لم ترد للآن على ما يتم تداوله ضدها ونحفظ لها حق الرد والتوضيح كما أن القانون المصري يحفظ لها كامل حقوقها باللجوء للقانون ضد ما يتم تداوله ضدها.
ونحن في موقع اليماني لا نؤكد ولا ننكر ما يتم تداولة بل نطالب بمن يدعون ان يسلكوا الطرق القانونية بدلاً من الحملات التي تدار الأن داخل الجروبات ومواقع التواصل.
السؤال الذي يفرض نفسه هنا:
هل تتعرض الدكتورة صابرين الى حملة تشويه؟
الدكتورة صابرين لديها عداوة صريحة مع دبلوماسية يمنية ولذلك نشاهد الحملات باستمرار ضد الدكتورة صابرين والتي تفتقر الى الاثباتات والإجراءات القانونية.
هل هناك يمنيين متضررين من العنصرية والتنمر؟
يجب إثبات صحة ما يتم تداوله بشكل قانوني لنقف جميعاً مع المظلوم وضد أي عنصرية وتنمر.
ضع تقيم من فضلك
الله ينور
تحيا مصر